بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله..
ذلك الرجل الذي أثرى الساحة الأدبية بكتاباته
من منا لا يعرفه..!!
لا أظن أن أحداً يجهله..!!
بالصدفة و أنا أتجول في صفحات الشبكة و جدت موقعاً للشيخ رحمه الله
و على ما أعتقد أنه الموقع الرسمي له.
يحتوي الموقع على عدة أقسام منها، مؤلفاته ، و قالوا عنه، و مختارات.
الموقع جدير بالزيارة و تقليب صفحاته.
يعطيك العافية ياعبوووووووووووووووووود .. وتسلم على الروابط 🙂
الله يا عبوود
اثرت الشجون عن شيخ عايشت كتبه لسنوات وسنوات ومازلت اكرر مطاعتها بين الفينة والاخرى
أذكر ان كتابه صور وخواطر كان عند رأسي وكنت لا أنام الا بعد ان أقرأ فيه ,اقرا وأقرأ حتى يغلبني النوم
الغريب اني كنت اكرر قراءة الموضوع الواحد عدة مرات ومرات ولا أمله
ثم ان كتبه رحمه الله لا بد ان تخرج منها بفائدة ولا اقل من الفائدة الاسلوبة والادبية فقد كان رحمه الله لهخ مدرسته الخاصة في الاسلوب والادب
لعلي أن اقف عند هذا الحد
شكر الله لك وبارك فيك
رحمة الله عليه
والله مدرسه في الأدب
شكرا عبود : )
لماذا تفعل ذلك ؟
تجعله حاضراً بيننا الآن ..
انظر .. إلى صورته ..
شاهد تلقائيته ..
عفويته ..
سماحته ..
لتذكر كلامه السهل الممتنع ..
وكتبه الثرية ..
هل تعر أنني قمت من مكاني ..
إلى مكتبتي ..
لألتقط ” قصص من الحياة ” ..
سأكون معه .. شكراً لك ..
بصراحه انا لااعرفه ولكن كنت اتمنى انا اسمع له ووهذا لظهور التقوى والهدى على وجههواتمنى للناس جمعيا ان يتبعوا طريقه طريق الأسلام
أذكر انني كنت مبهرا بكتاباته رحمه الله وأنا على مقعد الدراسة كارها لما يسمى ( القراءة )
فكيف بي الآن !
رحمه الله
الشيخ معروف لدى الامه العربيه
غفر الله له ولجميع المسلمين